يعتزم نادي ميلان الإيطالي تقديم عرض للمهاجم البرازيلي رونالدينيو بتجديد عقده معه لمدة عامين أخرين، ولكن مع تقليل راتبه بنسبة 25%.
ويرتبط رونالدينيو مع ميلان بعقد ساري حتى 2012 وينص على قيمة راتبه السنوي الذي يقدر بثمانية ملايين يورو.
وذكرت صحيفة (آس) الإسبانية الاربعاء أن النادي الإيطالي سيعرض على لاعبه البرازيلي تمديد عقده عامين أخرين مقابل تقاضي راتبا يقدر بستة ملايين يورو.
وأشارت الصحيفة إلى احتمالية أن يرحل رونالدينيو (30 عاما) عن الدوري الإيطالي ويقبل عروضا أخرى، حيث اعربت أندية روسية وعربية استعدادها لدفع الراتب الذي يتقاضاه حاليا، وهو ما لا يستطيع أن يقدمه أي نادي في موطنه.
جدير بالذكر أن نادي ميلان الذي يملكه رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني يطبق منذ فترة سياسة الحد من الإنفاق مما سهل إتمام صفقات مثل انتقال البرازيلي كاكا إلى ريال مدريد مقابل 66 مليون يورو.
ومن المتوقع أن يبدأ أدريانو جالياني، رئيس النادي الإيطالي، ووكيل رونالدينيو وشقيقه روبرتو أسيس، المفاوضات حول تجديد عقد اللاعب قبل نهاية الموسم الحالي.
غير أنه يبدو صعبا التوصل إلى اتفاق، حيث أشارت صحيفة (كورييري ديلو سبورت) إلى أن رونالدينيو يعرف خطط ميلان، بينما شقيقه ووكيله لا يوافق على أي خصم من الراتب.
ويرتبط رونالدينيو مع ميلان بعقد ساري حتى 2012 وينص على قيمة راتبه السنوي الذي يقدر بثمانية ملايين يورو.
وذكرت صحيفة (آس) الإسبانية الاربعاء أن النادي الإيطالي سيعرض على لاعبه البرازيلي تمديد عقده عامين أخرين مقابل تقاضي راتبا يقدر بستة ملايين يورو.
وأشارت الصحيفة إلى احتمالية أن يرحل رونالدينيو (30 عاما) عن الدوري الإيطالي ويقبل عروضا أخرى، حيث اعربت أندية روسية وعربية استعدادها لدفع الراتب الذي يتقاضاه حاليا، وهو ما لا يستطيع أن يقدمه أي نادي في موطنه.
جدير بالذكر أن نادي ميلان الذي يملكه رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني يطبق منذ فترة سياسة الحد من الإنفاق مما سهل إتمام صفقات مثل انتقال البرازيلي كاكا إلى ريال مدريد مقابل 66 مليون يورو.
ومن المتوقع أن يبدأ أدريانو جالياني، رئيس النادي الإيطالي، ووكيل رونالدينيو وشقيقه روبرتو أسيس، المفاوضات حول تجديد عقد اللاعب قبل نهاية الموسم الحالي.
غير أنه يبدو صعبا التوصل إلى اتفاق، حيث أشارت صحيفة (كورييري ديلو سبورت) إلى أن رونالدينيو يعرف خطط ميلان، بينما شقيقه ووكيله لا يوافق على أي خصم من الراتب.
